بطولة القسم الثاني تنطلق غدا
18 فريقا يتنافسون على تأشيرة صعود واحدة
تنطلق غدا، منافسة بطولة القسم الوطني الثاني لكرة القدم، بإجراء الجولة الأولى في يوم واحد وتوقيت واحد تقريبا، وهو الخامسة زوالا، عدا مباراة مولودية قسنطينة وأمل مروانة المقررة تحت الأضواء الكاشفة على السابعة مساء.
بطولة القسم الثاني، بصيغة المجموعة الواحدة، ستكون الأخيرة هذا الموسم، عقب التعديل الذي استحدثته الإتحادية الجزائرية، قبل أيام على نظام المنافسة، من خلال العودة إلى النظام القديم، بجعل بطولة القسم الثاني منافسة جهوية، يوزّع أنديتها على ثلاث مجموعات (شرق، وسط، غرب)، على أن يتم استحداث بطولة الامتياز الموسم المقبل، ما يعني، بأن الفاف لم تغيّر في نظام المنافسة عمليا، إنما غيّرت فقط في تسمية مختلف الأقسام، طالما أن بطولة الإحتراف ستجري بمجموعة واحدة، تليها بطولة القسم الثاني، ثم بطولة القسم الثالث بثلاث مجموعات.
والجديد بالنسبة لأندية القسم الثاني الثمانية عشرة، أنهم سيتنافسون، على خلاف المواسم المنصرمة، على تأشيرة صعود واحدة، وليس ثلاث تأشيرات، ما يجعل من مهمّة أغلب الأندية التي تطمح للعودة أو تحقيق صعود تاريخي إلى حظيرة الكبار، أمر صعب للغاية، بدليل أن عددا من أندية القسم الثاني انتقدت قرار الفاف بجعل الصعود يقتصر فقط على بطل المجموعة دون الوصيف وصاحب المركز الثالث. ويأمل عدد من أندية القسم الثاني، الذين يفشلون في إنهاء البطولة في المركز الريادي، تحقيق الصعود إداريا وليس فنيا، كون الإتحادية تركت الإنطباع بأن تركيبة بطولة الاحتراف ستخضع فعليا لشروط الاحتراف والاستجابة لدفتر الأعباء، مما يعني بأن أي فريق من فرق القسم الثاني يمكنه أن يرافق بطل المجموعة في تحقيق الصعود واللّعب مباشرة في بطولة الإحتراف (الدرجة الأولى حسب الفاف بداية من موسم 2010/2011)، في حال تقيّده بقواعد الإحتراف الذي أعلنت عنه الإتحادية، مثلما يمكن لصاحب المركز الريادي أو أي فريق متواجد حاليا في القسم الأول، عدم اللّعب في بطولة الإحتراف إذا لم يستوف شروطها.
وأبقت الإتحادية، بتعديلها لقانون تغيير نظام المنافسة، تحت ضغط عدد من الأندية، على قليل من الإثارة في آخر طبعة بمجموعة واحدة لبطولة القسم الثاني، فقد أعادت الإتحادية ''الروح'' للمنافسة، من خلال إقرار سقوط فريقين إلى القسم الأدنى بعدما أعلنت في وقت سابق عن إلغاء السقوط، حيث أن التعديل أفرح الأندية المقرر أن توظّف ورقة السعود ضمن أهدافها، وأزعج أندية أخرى ''صغيرة''، رأت في قرار إلغاء السقوط فرصة لـ''المغامرة'' وتوظيف ورقة الشبّان بل حتى الأواسط، في إطار السياسة التي ترمي إليها الإتحادية، قبل أن تصطدم ذات الأندية، بإخلال الفاف ذاتها بوعودها ، من خلال فرض السقوط، في وقت متأخر للغاية، ما جعل بعض الأندية تعتبر القرار عقابا من الفاف خاصة وأن إقرار السقوط أخذ صفة الإرتجالية وأضر بالأندية التي سارت في نهج الفاف بالحرص على التكوين، في حين خدم القرار الأندية التي خرجت على قواعد الإتحادية وأصرت على لعب ورقة النجوم دون الشبّان لتحقيق أهدافها وليس أهداف الإتحادية.
18 فريقا يتنافسون على تأشيرة صعود واحدة
تنطلق غدا، منافسة بطولة القسم الوطني الثاني لكرة القدم، بإجراء الجولة الأولى في يوم واحد وتوقيت واحد تقريبا، وهو الخامسة زوالا، عدا مباراة مولودية قسنطينة وأمل مروانة المقررة تحت الأضواء الكاشفة على السابعة مساء.
بطولة القسم الثاني، بصيغة المجموعة الواحدة، ستكون الأخيرة هذا الموسم، عقب التعديل الذي استحدثته الإتحادية الجزائرية، قبل أيام على نظام المنافسة، من خلال العودة إلى النظام القديم، بجعل بطولة القسم الثاني منافسة جهوية، يوزّع أنديتها على ثلاث مجموعات (شرق، وسط، غرب)، على أن يتم استحداث بطولة الامتياز الموسم المقبل، ما يعني، بأن الفاف لم تغيّر في نظام المنافسة عمليا، إنما غيّرت فقط في تسمية مختلف الأقسام، طالما أن بطولة الإحتراف ستجري بمجموعة واحدة، تليها بطولة القسم الثاني، ثم بطولة القسم الثالث بثلاث مجموعات.
والجديد بالنسبة لأندية القسم الثاني الثمانية عشرة، أنهم سيتنافسون، على خلاف المواسم المنصرمة، على تأشيرة صعود واحدة، وليس ثلاث تأشيرات، ما يجعل من مهمّة أغلب الأندية التي تطمح للعودة أو تحقيق صعود تاريخي إلى حظيرة الكبار، أمر صعب للغاية، بدليل أن عددا من أندية القسم الثاني انتقدت قرار الفاف بجعل الصعود يقتصر فقط على بطل المجموعة دون الوصيف وصاحب المركز الثالث. ويأمل عدد من أندية القسم الثاني، الذين يفشلون في إنهاء البطولة في المركز الريادي، تحقيق الصعود إداريا وليس فنيا، كون الإتحادية تركت الإنطباع بأن تركيبة بطولة الاحتراف ستخضع فعليا لشروط الاحتراف والاستجابة لدفتر الأعباء، مما يعني بأن أي فريق من فرق القسم الثاني يمكنه أن يرافق بطل المجموعة في تحقيق الصعود واللّعب مباشرة في بطولة الإحتراف (الدرجة الأولى حسب الفاف بداية من موسم 2010/2011)، في حال تقيّده بقواعد الإحتراف الذي أعلنت عنه الإتحادية، مثلما يمكن لصاحب المركز الريادي أو أي فريق متواجد حاليا في القسم الأول، عدم اللّعب في بطولة الإحتراف إذا لم يستوف شروطها.
وأبقت الإتحادية، بتعديلها لقانون تغيير نظام المنافسة، تحت ضغط عدد من الأندية، على قليل من الإثارة في آخر طبعة بمجموعة واحدة لبطولة القسم الثاني، فقد أعادت الإتحادية ''الروح'' للمنافسة، من خلال إقرار سقوط فريقين إلى القسم الأدنى بعدما أعلنت في وقت سابق عن إلغاء السقوط، حيث أن التعديل أفرح الأندية المقرر أن توظّف ورقة السعود ضمن أهدافها، وأزعج أندية أخرى ''صغيرة''، رأت في قرار إلغاء السقوط فرصة لـ''المغامرة'' وتوظيف ورقة الشبّان بل حتى الأواسط، في إطار السياسة التي ترمي إليها الإتحادية، قبل أن تصطدم ذات الأندية، بإخلال الفاف ذاتها بوعودها ، من خلال فرض السقوط، في وقت متأخر للغاية، ما جعل بعض الأندية تعتبر القرار عقابا من الفاف خاصة وأن إقرار السقوط أخذ صفة الإرتجالية وأضر بالأندية التي سارت في نهج الفاف بالحرص على التكوين، في حين خدم القرار الأندية التي خرجت على قواعد الإتحادية وأصرت على لعب ورقة النجوم دون الشبّان لتحقيق أهدافها وليس أهداف الإتحادية.
الإثنين سبتمبر 07, 2009 5:28 pm من طرف المدير العام
» تصريحـــات
الإثنين سبتمبر 07, 2009 5:27 pm من طرف المدير العام
» أكثر من 40 ألف مناصر بشوارع البليدة
الإثنين سبتمبر 07, 2009 5:24 pm من طرف المدير العام
» منصوري يغيب ضد رواندا
الإثنين سبتمبر 07, 2009 5:23 pm من طرف المدير العام
» ملاسنات بين عنتر يحيى ورونار
الإثنين سبتمبر 07, 2009 5:22 pm من طرف المدير العام
» مدرب منتخب زامبيا إيرفي رونار
الإثنين سبتمبر 07, 2009 5:20 pm من طرف المدير العام
» رفيق جبّور لـ''الخبر''
الإثنين سبتمبر 07, 2009 5:16 pm من طرف المدير العام
» الحكم الدولي السابق محمد حنصال
الإثنين سبتمبر 07, 2009 5:14 pm من طرف المدير العام
» أصداء من البليدة
الإثنين سبتمبر 07, 2009 5:13 pm من طرف المدير العام